التخطي إلى المحتوى
كلام تذكير ديني للنشر
- كلما تأخر عليك شيء وطال انتظاره ٫استبشر خيرا سيأتيك أجمل مما تتخيل لأن ربك لا ينساك ابدا.
- “على الأرائك متكئين” زال التعب، وتمّ النعيم فطاب الاتكاء أسأل الله أن نكون جميعا من أهل الجنّة.
- لا تقلق كثيراً فالذي كفاك همّ أمسك، سيكفيك همّ اليوم، والذي رعاك صغيرا لن تُعجزه كبيرا “وكفى باللّه وكيلا”.
- قال تعالى “والذاكرين الله كثيرا والذاكرات” لا يمكن أن يحصل لك سعادة في الدنيا من غير ذكر الله ولا يمكن أن تعيش راحة دون كتاب الله.
- “وإن من شيء إلا عندنا خزائنه” جميع أمنياتك موجودة في السماء استمطروها بالاستغفار و الدعاء
- دوام الأمان في لزوم الاستغفار “وما كان اللّهُ مُعذّبهُم وهُم يستغفرُون” استغفر الله العظيم وأتوب إليه.
- “فالذين عند ربك يسبحون له بالليل والنهار” تأمل كيف قدم الليل في فضل التسابيح سبحان الله وبحمده.
- “وتوكّل على الحيّ الذي لا يموت” التوكل على الله من أعظم الأسباب التي تطلب بها الحوائج ،فإن الله ﷻ يكفي من توكل عليه.
- “تتجافى جُنُوبُهُم عن المضاجع يدعُون ربّهُم خوفا وطمعا” تتجافى الأجساد في الليال الباردة، لتنعم وتفوز بجنات عدن الخالدة.
- “إليه يصعدُ الكلمُ الطيّب” من تسبيح وتحميد وتهليل، وكل كلام حسن طيب، فيرفع إلى الله ويعرض عليه، ويثني الله على صاحبه بين الملأ الأعلى.
- صفاء قلب المرء على أخيه عبادة غالية وهي من أبرز صفات أهل الجنة، وما أحوجنا إليها، قال تعالى “ونزعنا ما في صدورهم من غل”.
- “يا أيُّها الّذين آمنُوا اتّقُوا اللّه حقّ تُقاته” حق التقوى أن تطيعه فلا تعصيه وأن تشكره فلا تكفره وأن تذكره فلا تنساه.
- “فسبحان الله حين تُمسون وحين تُصبحون” سبح سبح فالكون كله يُسبّح.
- “يسبحون الليل والنهار لا يفترون” السماء مكتظة بالتسابيح رافق بصوتك تراتيل الكون سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم.
- التعلق بالله هو الأمن الذي لا يصحبه خوف، والطمأنينة التي لا يشوبها قلق، فيا رب لا تُعلّق قلوبنا إلا بك.
- عود لسانك على المداومة على ذكر الله، فوالله لن يتحسر المسلم على شيء أكثر من أن يرى وقته ذهب هدرا ولم يستغله لأجل الله.
- لو تعلم ما في “استغفر الله” من فتح الأبواب المغلقة، لما غفت عينك عن الاستغفار استغفر الله الذي لا اله هو الحي القيوم واتوب اليه.
- ما دام العبد يُلح في الدّعاء، ويطمع في الإجابة غير قاطع الرجاء فهو قريب من الإجابة، ومن أدمن قرع الباب يُوشك أن يفتح له.
- أكثر من الاستغفار فإنه يساقط عنك الذنوب كما تساقط الشجرة ورقها ولو نزلت صاعقة من السماء ما أصابت مستغفرا لأن عنده أمان الاستغفار.
- رُبّ صلاة على نبينا محمد لا نأبه لها رجحت بها ميزاننا يوم القيامة فأدم الصلاة عليه عليه الصلاة والسلام تنل بها من ربك عزوجل سعادة ومغفرة ورفعة.
- إنّ ما مضيت عليه سابقا وما تمضي فيه الآن، قبل أن يكون من اختيارك هو قدرك، هو ما كتبه الله لك، فكيف تضيقُ والله المُدبّر.
- أستغفر الله لذنوبي كلها أولها وآخرها عمدها وخطؤها قليلها وكثيرها صغيرها وكبيرها قديمها وحديثها خفيها وعلانيتها.
- أرأيت كل هذه المُلمّات التي أغرقت قلبك إن الله عالم بها، وكاتب زوالها ومبدل حالك لأحسنه، وباعث لك في مقبل الأيام ما هو خير مما قد مضى.
- من خلا بربّه في ليلة لم يخذلهُ الله في نهاره.
- من استغنى بالله جل جلاله جبر الله كسره، وأصلح الله أمره، ونفس الله كربه، وأذهب الله همه.
- سعة السماء تجعلنا نتأمل ان فوق تلك السبعة رب يسمع، يغفر، يرزق، يهدي، يرحم، أملنا اكبر من عجزنا اللهم لك الحمد.
- إذا وجد العبد من نفسه النشاط إلى الدعاء والإقبال عليه فليستكثر منه فإنه مجاب بفضل الله ورحمته.
- من يلهمه الله الاستغفار لا يعذبه “وما كان اللّهُ مُعذّبهُم وهُم يستغفرُون” نستغفرك اللهم من الذنوب والخطايا ومن كل عمل لا يبتغى منه وجهك.
- ثق بأن الله لن ينسى دُعاء كُنت تُلح به في كُل حين، و لن ينسى ثقتك الدائمة بأنه هو العون لك، وسيستجيب ولو بعد حين.