مقولات الصحابة والتابعين

صورة مقال مقولات الصحابة والتابعين

الجميل في مقولات معبرة ومؤثرة تجعل قارئها يشعر بالتقصير والندم على المعاصي، وتعتبر كنصيحة لكل مقصر في عمله تجاه الله تريح النفس عند قراءتها.

مقولات الصحابة والتابعين

  • والله ما عُرفتَ حتى ظهر الباطل. علي بن أبي طالب
  • السُّنن السُّنن فإن السُّنن قوام الدِّين. هشام بن عروة
  • المزاح بما يحسن مباح وقد مزح رسول الله فلم يقل إلا حقاً. ابن عباس
  • لا تستقيم أمانة رجل حتى يستقيم لسانه ولا يستقيم لسانه حتى يستقيم قلبه. الحسن البصري
  • يُستطاع طلب العلم براحة الجسم. يحيى بن أبي كثير
  • قال في حجة حجها عند دفع الناس من عرفة ليس السابق اليوم من سبق به بعيره إنما السابق من غُفر له. عمر بن عبد العزيز
  • لو أن الشافعي ناظر على هذا العمود الذي من حجارة أنه من خشب لغلب في اقتداره على المناظرة. هارون بن سعيد
  • إن في حكمة آل داود حق على العاقل أن لا يغفل عن أربع ساعات ساعة يناجي فيه ربه وساعة يحاسب فيها نفسه وساعة يفضي فيها إلى إخوانه الذين يخبرونه بعيوبه ويصدقونه عن نفسه وساعة يخلي بين نفسه وبين لذتها فيما يحل ويجمل فإن هذه الساعة عون على هذه الساعات وإجمام للقلوب. وهب بن منبه
  • لو أن رجلاً سمع بأحد أطوع لله منه كان ينبغي له أن يحزنه ذلك. بعض السلف
  • في الإبانة ونشهد بالجنة للعشرة الذين شهد لهم رسول الله بها ونتولى سائر أصحاب النبي ونكف عما شجر بينهم. وندين الله بأن الائمة الأربعة خلفاء راشدون مهديون فضلاء لا يوازيهم في الفضل غيرهم. أبو الحسن الأشعري
  • أن تكون منصفا لا متعصب في شيء من هذه الشريعة فإنها وديعة الله عندك وأمانته لديك فلا تخنها وتمحق بركتها بالتعصب لعالم من علماء الإسلام بأن تجعل ما يصدر عنه من الرأي ويروى له من الاجتهاد حجة عليك وعلى سائر العباد. الشوكاني
  • إن استطعت أن لا يسبقك إلى الله أحد فافعل. وهيب بن الورد
  • تزوج إسحاق بن راهويه بمرو بامرأة رجل كان عنده كتب الشافعي فتوفي لم يتزوج بها إلا لحال كتب الشافعي فوضع جامعه الكبير على كتاب الشافعي ووضع جامعه الصغير على جامع الثوري الصغير. أحمد بن مسلمة النيسابوري
  • وعظ أعرابي أخا له فقال يا أخي إنك طالب ومطلوب فبادر الموت واحذر الفوت وخذ من الدنيا ما يكفيك ودع منها ما يطغيك وإياك والبطنة فإنها تعمي عن الفطنة. الاصمعي
  • كنا عند أبي تميمة الهجيمي فجاءه بكر بن عبد الله فقال يا أبا تميمة كيف أصبحت, قال بين نعمتين أميل بينهما لا أدري أيتهما أفضل ذنب ستره الله عليّ فلا يستطيع أحد أن يرميني به ومحبة رزقني بها الله من عباده وعزة ما بلغها عملي. عقبة الاصم
  • فإن من زعم أن لواحد من هؤلاء المتبوعين أن يُحْدِثَ في شرع الله ما لم يكن فيه أو يتعبد عباد الله بما هو خارج عن ما هو منه فقد أعظم على الله الفرية وتقوّل على الله تعالى بما لم يقل. الشوكاني
  • والذين يؤذَونَ على الايمان وطاعة الله ورسوله ويحدث لهم بسبب ذلك حرج أو مرض أو حبس أو فراق وطن وذهاب مال وأهل أو ضرب أو شتم أو نقص رياسة ومال هم في ذلك على طريقة الأنبياء وأتباعهم كالمهاجرين الاولين فهؤلاء يثابون على ما يؤذون به ويكتب لهم به عمل صالح. علي بن أبي طالب
  • إذا رأيت الرجل ينافسك في الدنيا فنافسه في الاخرة. الحسن البصري
  • في الإبانة ونسلم الروايات الصحيحة عن رسول الله التي رواها الثقاة عدل عن عدل حتى ينتهي إلى رسول الله, وندين بحب السلف الذين اختارهم الله عز وجل لصحبة نبيه عليه السلام ونثني عليهم بما أثنى الله به عليهم ونتولاهم أجمعين. أبو الحسن الأشعري
  • كيف أصبحت يا أبا يزيد قال أصبحنا ضعفاء ومذنبين نأكل أرزاقنا وننتظر آجالنا. لربيع بن خثيم
  • اعلم أن سبب الخروج عن دائرة الانصاف والوقوع في موبقات التعصب كثيرة جدا فمنها النشوء في بلد متمذهب بمذهب معين وهو أكثرها وقوعا وأشدها بلاء أن ينشأ طالب العلم في بلد من البلدان التي قد تمذهب أهلها بمذهب معين واقتدوا بعالم مخصوص. الشوكاني
  • في الإبانة: نؤمن بعذاب القبر وبالحوض وأن الميزان حق والصراط حق والبعث بعد الموت حق وأن الله عز وجل يوقف العباد في الموقف ويحاسب المؤمنين وأن الايمان قول وعمل يزيد وينقص. الحسن الأشعري
  • الدنيا دار أشغال والاخرة دار أهوال ولايزال العبد بين الاشغال والاهوال حتى يستقر به القرار إما إلى جنة وإما إلى نار. يحيى بن معاذ
  • السُّنَّة سُنتان: سنَّة الاخذ بها فضيلة وتركها إلى غيرها حرج, وسُنَّة الاخذ بها فريضة. مكحول
  • فكل طاعة من الطاعات وعبادة من العبادات إذا لم تصدر عن إخلاص نية وحسن طوية لا اعتداد بها ولا التفات إليها بل هي إن لم تكن معصية فأقل الأحوال أن تكون من أعمال العبث واللعب التي هي بما يصدر عن المجانين أشبه منها بما يصدر عن العقلاء. الشوكاني
  • خرج الناس بالبصرة ينظرون هلال رمضان فرآه رجل منهم ولم يزل يومئ إليه حتى رآه غيره وعاينوه فلما كان هلال الفطر جاء الجار إلى ذلك الرجل فدق عليه الباب وقال له تعال أخرجنا مما أدخلتنا فيه. الرياشي
  • كنت مع أحمد بمكة فقال تعال حتى أريك رجلا لم تر عيناك مثله فأراني الشافعي. إسحاق بن راهويه