كلام إسلامي يريح القلب

صورة مقال كلام إسلامي يريح القلب

كلام إسلامي يريح القلب

لابد لك من أيام تمر فيها بضيق ومصاعب الحياة أو يمكن لأي أحداً يود أن ينصح أو يرشد إلى أمراً ما فعليه اختيار الجملة المريحة والتي تُناسب الحُزن في القلوب.

  • الحمدُ لله حمداً لا انقضاء لهُ في السّعد في الحُزن في سرّ وإعلان.
  • كل الأمور المقسومة لنا خيره، حتى وإن كانت وجعاً الحمد لله دائما وأبداً.
  • وأعلم لو كان النّاس حولك كالذرّ، أحباباً واقارباً وأصدقاء، فليس لك إلا الله وحده.
  • هُو سُبحانُه من يرسل الفرح والحزن فأجعلُوا الفرح شُكراً والحُزن صبراً والحمدُ لله على كُل حال.
  • تنهيدة طويلة ثم قل لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين، منها أجر ومنها راحة نفسيه.
  • الطمأنينة ماكنت وحدك في ليل ولا صبح إلا وربّ الناس في غياب الناس عنك معك.
  • ما استُجلبت نعم الله عز وجل واستدفعت نقمة بمثل ذكر الله تعالى فالذكر جلاب للنّعم، دافع للنقم.
  • قاعدة من قواعد الحياة أقدارُ الله لا تتأخر، بل تأتي في الوقت المناسب.
  • أطمئن لا يحدث إلا ما كتب الله لنا وما يأتي من الله الا الخير ولو نظنهُ شرا أن الله يعلم ونحن لا نعلم.
  • نحن بشر وعاجزون عن كلّ شيء، لكن الله لا يُعجزه أيّ شيء! لا شيء فوق قدرة الله، صدّقني لا شيء.
  • ألا أعلمك كلمات تقولها عندما يكون قلبك مكروباً افزع إلى التوحيد قل الله الله ربي لا أشرك به شيئاً.
  • أستلذّ البلاء وأصبر عليه وأرضاه، كلّما تذكّرت أنّ الله إذا أحبّ عبدا ابتلاه، وأن العاقبة أجر من الله، من الله وحده.
  • لن تجد أحد أقرب إلى قلبك، إلى حلمك، إلى كُل ما في نفسك سوى الله.
  • يبقى الدعاء هو الصامد كلياً أمام هذه التيارات الثقيلة التي تواصل قمعها الدؤوب للصبر في قلوبنا.
  • ربّما تحزن إن لم تكن أمورك تسير كما تشاء، ولكن الذي قد يُذهب هذا الحُزن هو علمك بأن مشيئة الله هي النافذة، وخيرته هي الغالبة.

كلام إسلامي عن اليُسر

ومنها ما سنضعه لك الآن:

  • إن الأمور إذا ما الله يسّرها أتتك من حيث لا ترجو وتحتسب ثق بالإله ولا تركن إلى أحد فالله أكرم من يُرجى ويرتقبُ.
  • لكنها ستُفرج، سيجعل الله بعد الظلمة نُور، واليُسر بعد كُل عُسر ستُفرج وينتشر السلام وتتصالح كُل الأشياء.
  • كم من ليلة ظننت أنها لن تمضي إلا بحزن أو دمع أو كرب، وتثقل روحك بأشياء لا تُعد، ثم تنقذك ركعة تحدّث بها الرحيم الذي وعدك بأنه معك في ضرّاء أمرك ويُسره.
  • قال تعالى “ما يفتح اللّهُ للنّاس من رحمة فلا مُمسك لها” أبواب الرحمة التي يفتحها الله لك لن يستطيع البشر إغلاقها.
  • قال ابن القيم ما ذُكر الله على صعب إلا هان، ولا على عسير إلا تيسر، ولا مشقة إلا خفت، ولا شدة إلا زالت، ولا كربة إلا انفرجت.
  • من استكثر من الصلاة والسلام على النبي ﷺ، فهو يستفتح لنفسه وقلبه وروحه أبواب الكرم الإلهي، ويضيء نفسه وقلبه وروحه وعالمه بنور لا يبلى ولا ينفد.

كلام إسلامي يطمئن القلب

ومنها ما سنضعه لك الآن:

  • يقيناً ما خلق ربّي ساعات الضيق إلّا بعدها سعة.
  • “ألا بذكر اللّه تطمئنُّ القُلُوبُ” مهما جربت من ملذات الحياة لن تجد مثل ذكر الله سكينة وطمأنينة وراحة نفسية.
  • منعُ الله عطاء، وتأخيرُه حكمة، وابتلاؤه رفعه، ومن رضي بالله ربا يدبر أمره اطمأنت نفسه، حتى كان لمُرّ الأقدار في قلبه حلاوة.
  • قال الحسن رحمه الله “لا تغرنك كثرة من ترى حولك، فإنك تموت وحدك، وتبعث وحدك، وتحاسب وحدك”.
  • خيرةُ الله تبقى فوق كُل وجع ليهمس لك قلبك: كفاك الله شيئا تُحبه كي لا يمُسك ضرّ، كفاك كي ينُبت لك فرحا أكبر وأجمل.

كلام إسلامي عن الذكر

ومنها ما سنضعه لك الآن:

  • ولو أن الإنسان جعل كل دعاء يدعو به مقرونا بالصلاة على النبي ﷺ لكان كما جاء في الحديث يكفى همه ويغفر ذنبه.
  • قال علي بن ابي طالب: “سبحان الله وبحمده” كلمة أحبها الله لنفسه ورضيها وأحب أن تُقال. فما بالُ ألسنتنا لا تلهج بتسبيحه.
  • يقول الإمام ابن باز رحمه الله إذا جعل الإنسان وقتا يُصلّي فيه على النبي ﷺ كثيراً فالله جل وعلا يُؤجر على ذلك والحسنة بعشر أمثالها إلى ما لا يحصى من الفضل.
  • الصلاة على النبي ﷺ من الذكر المطلق الذي يشرع الإكثار منه في عامة الأحوال ليلا ونهارا اللهمّ صلّ وسلم على نبينا محمد.
  • “ألا بذكر ﷲ تطمئن القلُوب” القلُوب كلّ القلُوب المتعبة والحزينة والخائفة اذكُر ربك لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين.
  • ثق بالله مهما زاولك الألم وتذكر بأن ربّك لا يحمّلك فوق طاقتك، وثق برسوله الكريم ﷺ حين قال: “عجبا لأمر المؤمن إن أمره كلّه خير”.
  • الإكثار من الصلاة على النبي ﷺ علامة حب وشهادة إيمان ودليل صلاح وبرهان توقير ووفاء للنبي عليه الصلاة والسلام.
  • ”وأنّ الفضل بيد اللّه يُؤتيه من يشاءُ ۚ واللّهُ ذُو الفضل العظيم’ ‘لا تلتفت بقلبك لغير الله ولا ترجو سواه فهو يعطي من يشاء كما يشاء.
  • “إنّ الله على كل شيء قدير” ولأن قُدرته عجيبة، وقوّتهُ عظيمة، والأمر له هذا الأملُ لا ينطفئ من قلوب السّائرين إليه.

كلام إسلامي عن الدنيا

ومنها الكلام الديني الآن:

  • إن صلابتك تكمن في إيمانك أن الشدائد التي تعترض طريقك وقتية وزائلة.
  • ثق أن أقدار الله سبحانه لا تزال تخبئ لك الكثير من المفاجئات السارة.
  • ما أتت أمنياتك لمّا أتت، وقرّت بها عيناك يوم قرّت، لولا رحمةُ الله لولا فضلُ الله لولا كرم الله ما أتت ولا قرّت.
  • كفى بالله سميعاً يسمعُ نبضنا في صدورنا، يسمعُ أنينا في سجودنا، يسمع الشّكاية ويكشفُ السّوء، تبارك وتعالى.
  • سيروا إلى الله بأوجاعكم وآلامكم وآمالكم سيروا إليه ثم انظروا كيف يرضيكم سيروا إلى الله بأفراحكم وأفضاله عليكم ثم انظروا كيف يزيدكم.
  • يوماً ستكون بالجنة برحمة الله سترى من هنا كنوزاً وبيوتاً كلها من صنع يديك فقط لأن لسانك في الدنيا لا يفتر عن قول لاحول ولا قوة إلا بالله.
  • لوهلة تشعر بإنك محظوظ لقراءتك العبارة، يقول علي بن أبي طالب “ما ألهم الله عبدا أن يستغفر، إلا وهو يريد أن يغفر له.