كنت أخشى نهاية الحب فإنني أشعر بأنها مؤلمة، إلا حين أحببتك أشعر بأن حبنا مختلف جداً.
المعذرة ما قدرت أوصف جمالك أنت بجمالك مبهرة، المعذرة لو وصفتك يا ملاكي بتعشقك أبيات شعري ويسيل لعاب الخاطرة.
لا قيود لي ولا أهتم بأفواه البشر إن أحببتك سأخبرك وإن كرهتك لا أراك.
هي لا تعلم كم احبها والله لو تعلمي لبكيتِ فرحاً لا انتظر منك شيء غير انت تحبيني ربع حبي لك لا اكثر ايتها المجنونة الفاتنة احبك.
أنتِ قصيدة مشغلتني من سنين ولو أخر قصيدي بيت كتبته حب ف عيونك.
إلى أحدهم ما أحببتكِ كي أحزن ولا كي أشقى أحببتكِ كي أنال قسطاً من الراحة فحياتي مليئة بالتعب وجئتك أبحث عن أمان.
وعندما قررت بأني سأحب نفسي وأكره العالم أحببتك وأحببت العالم وكرهت نفسي.
أحببتكِ حد الاستغناء عن الجميع وكأنك أتيتني نورا على درب مظلم أو كأنها لفظتك السماء كغيمة فرح فارتوى بك قلبي.
يا ملاكي هذا قلبي ينبض بحبك و حبي حتى دربك صار دربي و غيرك ما يعني لي شيء.
حين أحببتك وهبتك قلبي كله بلطفه و قسوته، بثباته و خوفه، بنوره و ظلامه، بلحظات قوته و ضعفه، و لم يرى قلبي أحد سواك بهذا الشكل.
سألتني أحقا أحببتك فأجبتك نعم ولكنني لم أحبك الحب الذي يعرفه الجميع بل أحببتك كما لم يحب أحدا من البشر أحبك بكل متناقضاتك بكل ما فيك من جمال أو سوء أحبك وكأنني لم أرى من النساء سواك وكأن قلبي لم يدق إلا منذ شعر بك.